عيون حزينة تتوراى نظراتها خلف بكاء حار و دموع حارقة،
صوت مهزوز، مخنوق بدمع ينعى عزيز،
تقسم بربها بإنها لم تراه
لم تراه
مشهد أخر : طراطير تهلل وتصفق لمن آردى آباها قتيلا على إنتصاراته المذهلة و التقدم المذهل الذى يحرزه فى مجال استئصال الجنس البشرى لمجرد طوقهم للحرية.
مرة أخرى تعود لتؤكد بنظرة قوية مليئة هذه المرة بالتحدى،
وصوتا مازال مخنوقا لكنه يقاوم اليأس والضعف، "راح اخدله بتاره وبكرة تشوفوا كلياتكم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق