للحظة تبدأ في التفكير كيف وصلنا لهذه النقطة.. منذ متى تحديداً بدأ التلف في الزحف ﻷرواحنا، وكيف لم نستطع وقف الشعور بالغربة الذي يفرض نفسه أكثر مع كل خطوة جديدة، ستقف للحظة أيضاً... تبحث عن رد، إجابة ، فكرة، أو احساس واحد يدلك ع الحقيقة، لا تُرهق نفسك، لن تجد الجواب.. لكنك دوماً ستصل لحقيقة وحيدة واضحة "لم نعد كما كنا، ولن نعود لما كان".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق